يعاني كثير من الأطفال من السهر لساعات طويلة، وهو ما ينعكس سلبا على تركيزهم وصحتهم الجسدية والعاطفية والنوم المبكر ضروري لنمو الدماغ وتقوية جهاز المناعة وتنظيم الهرمونات ،وعندما يعتاد الطفل على السهر.
وتقل طاقته صباحا وتزداد مشاكله الدراسية والسلوكية. هذه الظاهرة لم تعد مرتبطة بالعمر فقط، بل تتأثر بالبيئة المحيطة مثل الأجهزة الإلكترونية، أو قلة الروتين المنظم في البيت ،من هنا تأتي أهمية وضع حلول عملية تساعد الطفل على العودة للنوم المنتظم.
الحل الأول:
الحل الثاني:
الحل الثالث:
الحل الرابع:
الحل الخامس:
الحل السادس:
الحل السابع:
الحل الثامن:
الحل التاسع:
السهر عند الأطفال مشكلة شائعة لكنها قابلة للحل بخطوات عملية وبسيطة ،وضع روتين يومي منتظم، وتقليل استخدام الأجهزة قبل النوم، يساعد الطفل على الدخول في نوم أعمق ،كما أن الاهتمام بالبيئة المحيطة، والنظام الغذائي، والحالة النفسية كلها عوامل حاسمة في تحسين جودة النوم.
ممارسة الرياضة خلال النهار تمنح الطفل طاقة صحية وتقلل من فرط النشاط ليلا، بينما تقنيات الاسترخاء تساعده على التهدئة ،وإذا استمرت المشكلة رغم تطبيق هذه الحلول، فالمتابعة الطبية ضرورية للتأكد من عدم وجود سبب عضوي أو نفسي.