مرهم براموفير لعلاج التهابات الجلد البكتيرية

  • السعر: 22 EGP | جنيه

    معلومات عن الدواء

    يعتبر مرهم براموفير مضاد حيوي موضعي حيث يحتوي على على المواد الفعالة باسيتراسين و النيومايسين و البوليميكسين التي تعمل على علاج التهابات الجلد البكتيرية و تسريع عملية التئام الجورح و الحروق كما انه يساعد فى الحفاظ على مظهر و صحة الجلد و التخلص من العدوات البكتيرية أو الالتهابات و علاج تشققات الجلد

    ما هي مكونات براموفير؟

    يحتوي دواء براموفير على المادة الفعالة :

    • البوليميكسين بتركيز 10000 وحدة دولية/جم
    • باسيتراسين بتركيز 500 وحدة دولية
    • النيومايسين بتركيز 3.5 مجم
    • براموكسيم بتركيز 10 مجم

    دواعي استعمال براموفير

    يتميز بأنه يمكن استخدامه فى كلاً من الحالات الاتية :

    • علاج التهابات الجلد البكتيرية
    • مسكن لألم الحروق و الجروح
    • مضاد حيوي للقضاء على العدوات البكتيرية التي تصيب الجلد
    • علاج التهابات البواسير و حكة الشرجية
    • علاج لدغات الحشرات
    • تعزيز التئام حالات الحروق و الجروح البسيطة

    ما هي جرعات براموفير؟

    يجب استشارة الطبيب المختص قبل الاستخدام هذا المرهم للحصول على الجرعة المناسبة

    • الجرعة الاعتيادية : يتم وضع كمية مناسبة على المنطقة المصابة مرتين أو 3 مرات يومياً
    • يتم استخدامه بحد أقصى لمدة أسبوع واحد فقط

    ما هي الاثار الجانبية براموفير؟

    قد يتسبب استخدام براموفير فى ظهور بعض الأعراض الجانبية على المرضى مثل :

    • حكة و احمرار فى الجلد
    • طفح جلدي
    • حساسية شديدة
    • الإصابة بحمى
    • صعوبة فى التنفس
    • تورم فى الجسم
    • ألم و حرقة فى الجلد
    • حساسية للضوء و صعوبة فى البلع

    ما هي موانع استخدام براموفير؟

    يمنع استعمال هذا المرهم إذا كنت تعاني من :

    • الحساسية المفرطة تجاه أي مكون من مكوناته
    • تجنب ملامسة العينين بعد الاستخدام
    • يمنع استخدامه للأطفال الأقل من سنتين

    ما هي بدائل براموفير في الصيدليات؟

    • نيوسبور مرهم
    • يوتوبيا نيو مرهم موضعي

    ظروف حفظ و تخزين براموفير

    • يحفظ فى مكان بارد و جاف بعيداً عن أشعة الشمس المباشرة أو الرطوبة
    • يحفظ بعيداً عن متناول أيدي الأطفال أو الحيوانات الأليفة

    استخدام براموفير فى الحمل و الرضاعة

    • يمنع استخدامه خلال فترة الحمل أو الرضاعة الطبيعية دون استشارة الطبيب المختص و ذلك لامكانية انتقاله إلى الجنين أو الرضيع مسبباً الإصابة بآثار جانبية