يعتبر فيزوفلكس من مضادات الحموضة و حرقة المعدة حيث انه يحتوي على بعض المكونات المهدئة لاضطراب القناة الهضمية مثل كربونات الكالسيوم و كربونات الماغنسيوم و ألجينات الماغنسيوم التي تعمل علاج عسر الهضم الحمضي و التخلص من القرح المعدية كما يتميز بأنه ملائم لمرضى السكر و مرضى الضغط
ما هي مكونات فيزوفلكس؟
يحتوي على العديد من المكونات النشطة ، مثل :
- كربونات الكالسيوم
- كربونات الماغنسيوم
- ألجينات الماغنسيوم
- نكهة الموز
دواعي استعمال فيزوفلكس
يتميز شراب فيزوفلكس بأنه يمكن استخدامه فى كلاً من الحالات الاتية :
- مضاد للحموضة
- يساعد فى علاج حرقة المعدة
- التخلص من قرح المعدة و الأثني عشر
- يساعد فى علاج الارتجاع المريئي و علاج الجزر المعدي المريئي
- تهدئة اضطرابات المعدة و اضطرابات القناة الهضمية
- علاج عسر الهضم الحمضي
ما هي جرعات فيزوفلكس؟
يجب استشارة الطبيب المختص قبل الاستخدام و ذلك للحصول على الجرعة المناسبة
- الجرعة المعتادة للبالغين و الأطفال أكبر من 12 سنة : 10 مل بعد وجبات الطعام بساعاتين أو قبل النوم
- الحد الأقصى من الجرعات هو 4 مرات يومياً لمدة لا تتجاوز 7 أيام متواصلة
ما هي الاثار الجانبية فيزوفلكس؟
قد يتسبب شراب فيزوفلكس فى ظهور بعد الأعراض الجانبية على المريض مثل :
- الشعور بطعم طباشيري بالفم
- تقلصات فى المعدة
- غثيان و قيء
- إسهال أو إمساك
- الإصابة بلين العضام
- ارتفاع مستوى الماغنسيوم فى الدم
- انخفاض مستوى الفوسفات فى الدم
ما هي موانع استخدام فيزوفلكس؟
يمنع استعمال هذا الدواء إذا كنت تعاني من الحالات الاتية :
- الحساسية المفرطة تجاه أي مكون من مكوناته
- يمنع استعماله للأطفال الأقل من 12 سنة
- فرط فى نسبة الكالسيوم فى الدم
- زيادة نشاط الغدة الدرقية
- تعاني من حصوات فى الكلى أو قصور حاد فى الكلى
- يجب عدم تزامن استخدامه مع أدوية الكالسيوم و أدوية الديجوكسين و أدوية الفوسفات و البوتاسيوم
ما هي بدائل فيزوفلكس في الصيدليات؟
هذه بدائل لها تركيبة دوائية مختلفة ولكن بنفس دواعي الاستخدام :
- راني اف فوار أكياس
- مالوكس بلس شراب
- فوار فروت أكياس
ظروف حفظ و تخزين فيزوفلكس
- يحفظ بعيداً عن متناول أيدي الأطفال أو الحيوانات الأليفة
- يحفظ فى مكان بارد و جاف بعيداً عن أشعة الشمس المباشرة أو الرطوبة
استخدام فيزوفلكس فى الحمل و الرضاعة
لا توجد أي اثباتات علمية تثبت خطورته على صحة الجنين أو الرضيع لذلك يجب الاستخدام بحذر خلال فترة الحمل أو الرضاعة الطبيعية و تحت إشراف من الطبيب المختص لتجنب الإصابة بأي أعراض جانبية أو تشوهات جنينية