يستخدم استنشاق كومبيفينت لعلاج الأزمات التنفسية و توسيع الشعب الهوائية حيث انه يحتوي على المادة الفعالة سالبوتامول و هو ناهض قصير المفعول لمستقبلات البيتا 2 الأدرينالية التي تعمل على ارتخاء عضلات جدرات القصبات الهوائية مما توسيع المجرى التنفسي و تسهيل عملية التنفس كما انه يحتوي على مادة الإبراتربيوم و هى من مضادات الكولين التي تعمل كمضاد للتشنجات من خلال استرخاء عضلات الممرات التنفسية فى الشعب الهوائية مما يساعد فى علاج الانسداد الرئوي و حالات ضيق التنفس.
ما هي مكونات كومبيفينت؟
يحتوي محلول الاستنشاق كومبيفينت على المواد الفعالة:
دواعي استعمال كومبيفينت

يستخدم لعلاج كلاً من الحالات الاتية:
- علاج نوبات الربو الحادة أو المزمنة.
- علاج الانسداد الرئوي المزمن.
- موسع للشعب الهوائية.
- علاج التهاب القصبة الهوائية.
- يساعد فى التخلص من ضيق التنفس و تسهيل عملية التنفس.
- مضاد للتشنجات.
ما هي جرعات كومبيفينت؟
يجب استشارة الطبيب المختص قبل الاستخدام للحصول على الجرعة المناسبة.
- الجرعة الموصى بها للبالغين : يتم استنشاق جرعة واحدة فقط بحد أقصى 3 جرعات فى اليوم.
ما هي الاثار الجانبية كومبيفينت؟
قد يتسبب استخدامه فى الإصابة ببعض الاعراض الجانبية مثل:
- صداع و دوخة أو دوار.
- صعوبة فى التنفس.
- غثيان و قيء.
- تورم الوجه أو الشفتين و اللسان.
- ردود فعل تحسسية مثل الطفح الجلدي أو حكة و احمرار الجلد.
- صعوبة فى البلع.
ما هي موانع استخدام كومبيفينت؟
يمنع استعمال هذا الدواء فى كلاً من الحالات الاتية:
- الحساسية المفرطة تجاه أي مكون من مكوناته.
- يمنع استعماله خلال فترة الحمل أو الرضاعة الطبيعية.
- مرضى القلب.
- أمراض الكلى الحادة.
ما هي بدائل كومبيفينت فى الصيدليات؟
يتوفر له العديد من البدائل منها:
- ايروتروبا نيبوليزر امبولات.
- بريثوافانس محلول استنشاق.
- سوابيفنت محلول استنشاق.
- ايروتروبا بخاخ استنشاق.
ما هي الانواع و التركيزات المتوفرة من كومبيفينت؟
يتوفر دواء كومبيفينت فى هيئة محلول استنشاق - تحتوي العبوة على 20 فيال كل فيال يحتوي على 2.5 مل من المحلول.
ظروف حفظ و تخزين كومبيفينت
يجب الحفظ و التخزين فى الظروف الاتية:
- يحفظ فى مكان بارد و جاف بعيداً عن أشعة الشمس المباشرة.
- يحفظ بعيداً عن متناول أيدي الأطفال أو الحيوانات الأليفة.
أسئلة شائعة عن كومبيفينت
هل كومبيفينت مناسب للحوامل و المرضعات؟
لا ، يمنع استعماله خلال فترتي الحمل أو الرضاعة الطبيعية لتجنب إصابة الرضيع أو الجنين بأي أعراض جانبية.